تعليم العود for Dummies
تعليم العود for Dummies
Blog Article
تستخدم فتحة الصوت في العود لتضخيم الأصوات وإخراجها من علبة العود. مسك العود بالطريقة الصحيحة
سوف يتعلّم كيفيّة الارتجال وترجمة الموسيقى بدلاً من عزفها عن طريق قراءة العلامات الإيقاعيّة المدوَّنة بالنوتات الموسيقيّة؛ إذ أنّ العود سيعلّمه العزف السماعيّ. وهناك كثيرون قد نجحوا في تطبيق ذلك، بمرحلة تعلُّم العود.
الغناء ، العزف على الكمان ، عزف الساكسفون ، العزف على الجيتار
وتعتمد الآلات الإيقاعية في عملها على اهتزاز المواد الصلبة لإصدار الصوت، ومن أهم المواد الصلبة التي تستخدم في صناعتها: الخشب، والمعادن، ومن الضروري الضرب عليها لإصدار الأصوات المختلفة.[٤]
كلاسيكي: المسك الأوروبي في النصف الثاني من القرن الثامن عشر. الموسيقى من التميز المعترف بها وأسلوب خطير
الأكورديون: حزام منفاخ ، تسجيل ثلاثة أضعاف ، لوحة المفاتيح الثلاثية ، مفتاح ، مصبغة ، منفاخ ، زر ، لوحة مفاتيح باس ، باس تسجيل
«الموسيقى العالميّة» موجودة، منذ فترة طويلة، وبحاجة دائمة لحضور مميّز يدهش الجمهور.
المداخل الإقناعيّة الغربيّة لبيع العود في سوق الآلات الموسيقيّة الغربيّ
الجيتار
يمكنك سماع هذه الأغاني والمقامات في موسيقى أم كلثوم وفريد الأطرش والرقصات الشعبيّة الفلكلوريّة. على سبيل المثال، تستخدم الأشكال العربيّة من التحميلة والدولاب الكثير من الارتجال من خلال الاعتماد على الأخدود، وذلك من أجل تقديم مقطع أغنية جديد يتبع هذا الشكل more info أو لتكملة لحن غير مكتمل معتمد عليه أيضًا أو للانخراط في العزف مع أعضاء الفرقة في حفلة ما في حال كانوا يعتمدون هذا الشكل في عرضهم المقدّم.
يعتبر العود من الآلات الموسيقيّة المشهورة في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وشمال إفريقيا،[١]ولتعلم طريقة عزف العود يجب أخذ ما اتباع الخطوات الآتية: التعرف على أجزاء العود
الأنف أو العظمة وتوضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها ورفعها عن الزند.
الجيتار: يتطلّب العزف عليه إجادة انتقاء مواضع الأصابع وتحريكها على الأوتار بسلاسة، وفي حال الشعور بثقل الآلة يمكن إضافة حزام لحملها والمساعدة في دعم وزنها وحجمها.
بتعلُّم العزف على العود، سوف يتعلّم العازف أيضًا كيفيّة الارتجال. يرتجل موسيقيّو الشرق الأوسط -أحيانًا- عروضًا كاملة. ولذا يناسب تعلُّم العود موسيقيّي الجاز لاعتمادهم ايضًا على الارتجال، لكنّه قد يكون صعبًا وغريبًا بالنسبة للموسيقيّين المدرَّبين تدريباً كلاسيكيًّا.